الحمدلله دائماً وأبداً وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. الحمد والشكر لله هو عبادة تملأ القلب بالسكينة والطمأنينة، فالشكر نعمة عظيمة تنبع من إدراك عظمة الله وعطاياه التي لا تنتهي. الشكر يعزز في النفس الشعور بالرضا والسلام الداخلي، ويجعل الإنسان يعيش حياة مليئة بالبركة والرضا. ذكر الله والثناء عليه يعيد التوازن للنفس ويطرد الهموم والغموم. في حياة المسلم، يكون الحمد والشكر لله ركيزة أساسية، تعكس الإيمان العميق والثقة في حكمة الله وتدبيره. في كل لحظة، يجد المسلم في نفسه أسباباً عديدة ليحمد الله عليها، سواء كانت نعماً ظاهرة أو باطنة، فالحمد لله في السراء والضراء. كل شكر يخرج من القلب هو دعاء يفتح أبواب الخير والرحمة، ويقربنا من الله عز وجل. على المؤمن أن يذكر نعم الله عليه، ويستشعر عظمته في كل جوانب حياته، وأن يسعى دائماً لأن يكون شاكراً حامداً في كل وقت وحين.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
لاشيء سيبقى للأبد، حتى الشمس ستكسر القانون يوماً وتُشرق غرباً لتُعلن “النهاية” ♡♡
. كل شيء في هذا العالم موقّت، مهما بدا راسخاً، ثقيلاً، أو دائم الوجود. نحن نمشي في الحياة وكأن الطرق أبدية، وكأن الشمس لا تعرف غير شروقها ا...

-
في كل زاوية من العالم، يتردد صدى غزة. تلك الأرض الصغيرة التي تحمل في طياتها قصص الصمود، تذكّرنا بأن الأمل قوة لا يمكن كسرها، وأن التضامن ا...
-
في كل مرة تضع طيران الإمارات بصمتها في عالم الطيران، تثبت أنها ليست مجرد شركة نقل جوي، بل قصة نجاح عالمي تُروى بكل فخر. أحدث خطواتها نحو ا...
-
في كل زاوية من غزة، حيث الألم والمعاناة، تواصل الإمارات رسم بصماتها الإنسانية بروح مليئة بالعطاء. ضمن عملية “الفارس الشهم 3” ، تأخذ الإمارات...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق