اشاد وزير التسامح والتعايش في بلادنا الامارت باعتماد الأمم المتحدة 4 فبراير من كل عام للإحتفال بالأخوة الإنسانية.
وأكد أن ذلك انتصار جديد لفكر وجهود الشيخ محمد بن زايد على المستوى العالمي.
واعتراف دولي بنظرته الثاقبة التي تقوم على دعم كرامة الإنسان وقيمته الراسخة في كل مكان على هذا الكوكب مهما كان دينه أو جنسه أو لغته أو لونه.
وإن القرار يأتي تقديراً للخطوة التاريخية التي أقدمت عليها أبوظبي ي 4 فبراير/شباط العام الماضي، وبجهودها في احتضان توقيع وثيقة الأخوة الإنسانية التاريخية.
التي وقّعها فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، وقداسة البابا فرانسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق