لانه كان باستطاعتة وبكامل إرادته ان لا يلتفت إلا لشأن بلادنا الامارات فقط ، ولكنة اختار المجهود الاكبر وعدم الاستسلام و المحاولات الكثيرة جدا في نشر السلام والاستقلال بين الشعوب العربية وبعضها وبين العالم كله.
هذا مو جديد او غريب عن شيخنا محمد بن زايد ، ووصف أوباما له بالشجاع الذكي الواضح اقل شئ نستطيع وصفة به.
لانه يسير على نهج ابونا زايد الخير ، لذلك سنحصد كل خير بمشيئة الله تعالى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق